رواية معشوقتي البريئة الفصل الثاني 2 بقلم سماح

رواية معشوقتي البريئة الفصل الثاني 2 بقلم سماح

رواية معشوقتي البريئة الفصل الثاني 2 بقلم سماح

 


معشوقتي البريئة 

البارت 2

عند كيان كانت تقوم بعمل الاعمال المنزليه التي قالت لها زوجه ابيها عليها

اتى اتصال من والدها اجابت كيان

عزالدين: ايه يا كوكو عامله ايه

كيان :الحمد لله لا يا بابا في حاجه مش من عادتك تتصل وانت في الشغل

عز الدين: ساميه فين بتصل عليها ما بتردش

كيان: ماما ساميه ورهف ورنا نزلوا السوق ممكن تكون مش سمعاك






عز الدين: ما رحتيش معاهم ليه

كيان: انت عارف يا بابا اني ما بحبش الاختلاط وانا مش محتاجه حاجه من السوق

عز الدين: ماشي انا قلت اعرفكم ان في واحد كان

عايز يقابلنى عشان الارض وانا رافض ابيعها فلو جه وانا مش في البيت عرفيني

كيان :حاضر يا بابا

بعدما قامت كيان باغلاق الهاتف مع والدها عادت لتنظيف المنزل والانتهاء منه

************

عند ساميه كانت تقوم هي وبناتها بشراء الملابس 

رهف : ماما مش هنجيب معانا حاجة لكيان 

رنا :لا يا ماما هى عندها لبس كتير 

رهف :بس عمو لو شافنا جيبين لبس وكيان لاء هيزعل يماما وهو عارف ان عندنا لبس 

سامية بتفكير : صح هناخد ليها اى حاجة مش مكلفة 

رنا :ماما فى مطعم فاتح جديد نفسى يلا نروح عشان خاطرى 

سامية :ماشى لما نخلص

رنا:بحبك ياماما

٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭٭





عند فهد فى شركتة

فهد:ادم انا هنزل اشوف الأرض وتتكلم مع صاحبها

ادم:فهد ارجوك بلاش تأذى الراجل هو غلبان ملوش فى المشاكل 

فهد:نظر الية نظرة خالية من المشاعر هشوف الموضوع دة

قام بالاتجاة إلى منزل عز الدين والد كيان 

**********

بعد ساعتين كانت كيان انتهت من أعمال المنزل وتجلس أمام التلفزيون 

دق باب المنزل ذهبت كيان لتفتح الباب ومن شدة ارهاقها كانت قد نست ارتداء الحجاب

لتجد أمامها رجل غريب ينظر إليها بتفحص 

كان فهد ينظر إليها وإلى جمالها الساحر والبراءة التى تبدو عليها 

انتبهت كيان لنفسها ودخلت سريعاً ارتدت خمارها

وعادة الية 

كيان:انا اسفة مين حضرتك 

فهد فى نفسة لماذا اخفيتى شعرك بهذا الشئ يا اميرتي نعم فهد وضع ياء الملكية

كيان :احم لو سمحت 

فهد وقد انتبة لنفسة : هو دة بيت عز الدين 

كيان :بابا اه هو بس بابا حالياً في الشغل مين حضرتك 

فهد : انا فهد الأنصارى عايزة عشان الأرض 

كيان:بس بابا قال إنه مش بايع الأرض

فهد اتعصب 

يتبع

بقلم

Samah#

                         الفصل الثالث من هنا 

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×